مسيرة استمرت 15 يوم:
1- التجسد ليس تنكر إله في جسد بشري... التجسد إله صار بشرًا...
2- التجسد ليس لقطة في زمن... التجسد ملء الزمن...
3- استقبال الميلاد ليس قلب لا يخطئ... استقبال الميلاد قلب يدرك تمرده وخطيئته ويعرف أن الله يحبه شخصيًا...
4- التجسد ليس إله يمزق السموات بقوته وجبروته... التجسد قدرة الله في تحويل ضعف المكان وظلمة الليل إلى نور حقيقي ينير كل إنسان...
5- فرح الميلاد ليس في مظاهر كبرنا عليها... فرح الميلاد هو في يوم ولادة المخلص
6- اختبار التجسد لا يفرض نفسه... اختبار التجسد يُمنَح لمن يستعد له ويذهب في طلبه...
7- الميلاد لا يتمثل في حبنا لهذا الوقت من العام... الميلاد يتمثل في الله الذي أحبنا أولاًوأرسل ابنه كفارةً عن خطايانا...
8- الميلاد ليس موسم الأضواء الساطعة... الميلاد ظهور نور العالم المعطي الحياة...
9- سر الميلاد ليس فيما نفعله لذواتنا ولا لذوينا ولا للمسيح ذاته... سر الميلاد فيما فعله المسيح لنا وفي منحنا الغفران ومنحنا الرجاء...
10- الميلاد ليس عيد متكرر سنويًا... الميلاد حدث يعاش للمرة الأولى كل سنة...
11- المسيح المتجسد ليس إله جاء ليدين... المسيح المتجسد هو إله جاء يعطي انتصار على الدينونة...
12- التجسد ليس عمل طارئ... التجسد التزام من الآب لأنه أحبنا ليصير أبًا لنا...
13- التجسد لم يدخل الله في زمننا ومكاننا فقط... التجسد يدخلنا في الزمن والمكان الإلهيان...
14- التجسد ليس دليل على طلبنا لله... التجسد دليل على أمانة الله وحضوره الدائم...
15- الميلاد ليس موسم تكوم الهدايا في المحلات... الميلاد هو حدث الخلاص...
Wednesday, December 24, 2014
مسيرة ميلاديّة ٢٠١٤
Monday, December 01, 2014
خيم الليلُ
وأدرك مصيرَ الطفل... وفهم معنى آلام "مريم"... ورأى الوجع الذي يحمل في طياتِه الحياة... وعرف أنّ صرخة البشر "يا ليتك تمزق السماوات وتنزل" يقابلها إله أخلى ذاته لأنّه يحب...
Thursday, September 18, 2014
طوباكِ أيتها الخطيئة...
Tuesday, September 02, 2014
لِمَ الله؟
Tuesday, August 26, 2014
لا فائدة منه...
إلهي لم يوجد مكانًا لمن لا يعبده ويستجديه...
إلهي لا يحسب حسناتي ولا يعد أخطائي...
إلهي لا يطلب مني شيئًا...
إلهي لا يجبرني عليه...
إلهي لا يغضب ولا يحزن...
إلهي لا يتكبر ولا يتجبر...
إلهي ليس قصة أسطورية...
إلهي ليس حقيقة نسبية...
إلهي ليس إله الفلاسفة...
إلهي ليس الإله الذي يرفضه الملحدون...
Thursday, August 14, 2014
"ع القهوة"
وفلسفتهم... وقهوتهم...
Sunday, July 27, 2014
قبل أن أكون
قبل أن أكون أنا... كنت أتكون...
قبل أن توجد أفكاري... كنت أتعلم...
قبل أن تلتهب مشاعري... كنت أتحرق...
قبل أن يتكون جسدي... كانت حركة...
قبل الحركة... كانت الكلمة...
قبل الكلمة... كانت المشاعر...
قبل المشاعر... كانت النظرة...
قبل النظرة... كان الحضور...
قبل الحضور... كان التواجد...
قبل التواجد... كان الوجود...
قبل الوجود... كانت الخلق...
قبل الخلق... كان الحياة والكلمة والروح...
قبل أن أكون... كان...
وبه كانوا...
وبهم كنا...
وبنا سيكونون...
ويستمر التكون...
ويستمر الكون...
ويبقى الوجود والمحرك والحياة والكلمة والروح...
ويبقى هو...
وأكون أنا...
سامر حنّا
٢٧/٧/٢٠١٤
Thursday, May 15, 2014
دبي... أتكونين بابل جديدة؟
زرت مدينة دبي ٦ مرات في رحلات عمل مختلفة. وفي كلِّ مرة كنت أرى بلدًا مختلفًا. كان تعليقي دائمًا إنني أرى وهمًا أو خيالاً أو شيئًا صناعيًّا لا أرى فيه أصالة...
ومع تقدمي في الحياة، رأيت فيها برج بابل وسعي إنسان إلى اختراق السماء، إلى الوصول إلى الكمال بدون الكامل، إلى إنسان نيتشه المتفوق، إلى الأول والأعلى والأقوى...إلخ.
إلا أنني هذه المرة تسائلت أتكون دبي بابل جديدة كما رأيتها قبلاً أم سعي إنسانيّ حقيقيّ؟
إلا أن هذا السؤال جعلني أطرح عدة أسئلة إنسانيّة...
ألم يسخر الله الكون الذي خلقه إلى الإنسان قمة خليقته؟
ألم يخلق الله الإنسان بالمحبة ووضع في داخله رغبة الحب أي رغبة الخلق؟
ألا نعيد لله ثمرة تعبنا وعملنا ليحوّله ويؤلهه؟
ألم يخلق الله الإنسان على صورته ومثاله حرًا محبًا خالقًا؟
أعود إلى زيارتي الأخيرة، وقد رأيت ما لم أره قبلاً...
أرى فيها رؤية مختلفة وسعي إلى التطور، أرى تكافل بين بشر مختلفين في الجنس والعرق والجنسية والدين واللون، أرى احترام آخر يختلف تمام الاختلاف عني ويقترب مني في جوهر هو الإنسانيّة، أرى محاولة لوضع قوانين وضعيّة إلا إنها لا تتعارض مع ضمير الإنسان الطبيعيّ، أرى لغة واحدة مختلفة اللهجات، أرى وحدة في هدف... هدف هو الحياة... حياة كريمة إنسانيّة عادلة حرة...
أفليست الحياة الأبديّة سوى كمال المحبة والحرية والفرح الذين لا يكتملون بدون الآخر المختلف المتماثل معي في إنسانيّة هي صورة الله ومثاله؟
وإذا كان هناك خالق، فلا يمكن ألا يكون قوة حب محققة...
وإذا كان الخالق حبًّا، فلا يمكن أن يكون اجبارًا...
وإذا لم يكن اجبارًا، فلا يمكن ألا يخلق آخرًا خلاقًا...
وإذا كان الإنسان خلاقًا، فلا يمكن ألا يسعى إلى المرتبة الأولى والكمال...
والسؤال هو في هذا السعي ذاته، هل أسعى إلى الكمال وحدي فيكون كمالي استبدالاً لكامل لا يمكن استبداله؟ أم أسعى لكمالي بالمحبة الكاملة فيكون كمالي بالآخر وللآخر ووحدة مع المطلق؟
أيكون التطور نيتشويًّا يقر موت الله وظهور الإنسان المتفوق أم إلهيّ يدخل الله في كلِّ خطوة ويحوّل طبيعة الإنسان إلى مثال الله بالله ومع الله؟
أتكون دبي بابل جديدة تخترق السماء لتجلس مكان الله أم عنصرة جديدة توحد إنسانًا مشتتًا متفرقًا؟
سامر حنّا
القاهرة في ١٥/٥/٢٠١٤
Tuesday, April 29, 2014
Religion & Spirituality
As a young Catholic coming from a Melkite Byzantine background, I guessed the problem directly. And I was shocked as my background is a mix of rational thinking of Catholicism and Mystic experience of the oriental byzantine church, that helped me to understand that there's no such a real big difference between Religion and Spirituality.
First, I would like to define both terms.
Spirituality: The term comes from the spirit and doesn't have a definitive definition. Although social scientists have defined spirituality as the search for "the sacred," where "the sacred" is broadly defined as that which is set apart from the ordinary and worthy of veneration.
Religion: It's a set of variously organized beliefs about the relationship between natural and supernatural aspects of reality, and the role of humans in this relationship.
1-As per Cicero, Religion comes from "Religere" which means "re-read". and it's concerned about the mind, it's a very rational term.
2-As per Lactance, it comes from "Religare" which means "re-connect". and it's concerned about affection or feelings or in other terms, what your heart tells.
3-As per Augustine, it comes from "Reeligere" which means "re-elect". and it's concerned about the will, in other terms Free Will.
Second, from the Christian point of view.
The main Spiritual and Religious essence of faith, is the incarnation, the death and the resurrection of Jesus Christ. So any spiritual idea far from the cross, is a fake and a lie.
The main commandment is to love God from the heart, the mind and the being and to love each other.
So my question is: where's the difference between Spirituality and Christian religion here?
Third, the church: the group of believers and the organization:
1- The bible is the written experience of the church, not the opposite.
2- Jesus Christ instituted the organization and the sacraments.
3- The church is mystic cause it's based on the relationship between Jesus Christ and his disciples.
4- The church is born from the side of Jesus Christ on the cross, renewed by the Holy Spirit and leading to the Father. To the heart of the Trinity.
5- The organization is the group of forgiven sinners called to be saints, just as you and me, the creed is the result of the mystic experience and the Bible and the Tradition are the inspired Word of God to the church through the daily experience.
To conclude:
We lack the real understanding of the church and its teachings.
We lack the real definition of terms.
The enemy is fighting the church, but the gates of hell shall not prevail against it cause the cornerstone and the head is Jesus Christ himself.
Friday, April 18, 2014
نعم، لقد مات الله...حقاً، إنما قام!
ثم نعود أدراجنا، بعد الاحتفال بالقيامة، نعيش في عالمنا وزمننا، نصنع مسحائنا، نسجد ﻷصنامنا...
ولكننا لا ندرك إن الصليب كان منذ اﻷزل ويبقى إلى اﻷبد... هذا اﻷسبوع ليس إلا ملء الزمان الذي أراد فيه الله أن يرينا آلامه وحياته، فدخل تاريخنا وأدخلنا إلى قلبه...
الصليب والقيامة، بل أسبوع الآلام كله، حقيقة يحياها الله كل حين...
ألا نستقبل الله مهللين وفرحين ثم ننقلب عليه؟
ألسنا نترك ينبوع المياه الحي ونحفر آبار مشققة؟
ألا نسلم روحنا إلى الموت؟
ألا نهتف "لا ملك لنا إلا قيصر" صانعين أصنام زائفة؟
ألا نتسائل دوماً "ما هو الحق" محاولين الوصول إلى حكمة وطالبين آية؟
ألا نختار بارأبا (ابن اﻵب) ظانين إنه خلاصنا وصانعين مسحاء كذبة؟
ألا نصيّر حقيقتنا التي على مثال الله خطيئةً، فننفصل عن الله ونصرخ "إيلي إيلي لما شبقتني"؟
ألا نتحدى الله طالبين منه أن يصير إله أمر واقع؟
ألا نقسم الله ونقترع على حقيقته؟
ألسنا نطلب قتل الله؟ ألم نقتل الله في قلوبنا، نحن القتلة أبناء القتلة؟
نعم، لقد مات الله...
حقاً، إنما قام!
فإن وحدها الضحية قادرة على الصفح... وحده الله قادر أن يقوم ويصفح... وحده الصليب يدل على جدية حب الله وصفحه لنا...
وحده الله يحيا دائماً... وحده الله يتألم في كل حين... وحده الله يقبل قتلنا ويحوله إلى حياة...
وحده الله ملك قيصر...
وحده الله مسيح حقيقي...
وحده الله ينبوع ماء حي لا ينضب...
وحده الله إله حرية...
وحده الله يوحد...
ووحده المسيح مات...
حقاً إنما قام!
قام المسيح وتعجب الملائكة...
قام المسيح ووطئ الموت...
قام المسيح وصرعت الجحيم...
قام المسيح وأعطانا الحياة...
فلسنجد لقيامتك أيها المسيح في اليوم الثالث!
القاهرة في الجمعة العظيمة 18/4/2014
Saturday, March 29, 2014
يا أعزائي، كلنا متحرشون
بات التحرش أحد السمات الواضحة في مجتمعنا المصري المعاصر... ويبقى السؤال عن أسباب التحرش مطروحاً بدون إجابة واضحة... فعندما نسأل عن سبب هذه الظاهرة، تطالعنا عدة أسباب يتم الرد عليها مباشرةً. فكما هو موضح في الصورة، إذا كان الفقر هو السبب، فلماذا يتحرش المدراء وأرباب العمل. وإذا كان الجهل هو السبب، فلماذا يتحرش المعلم؟ وغيرها من اﻷسباب التي يتم دحضها فوراً...
استوقفني أحداث التحرش المستمرة والزائدة هذه اﻷيام، كما استوقفتني هذه الصورة، مما جعلني أحاول التفكير في السبب الرئيسي... وبقليل من المقارنة، وجدت قلة وربما اختفاء هذه الظاهرة في المجتمعات الغربية والتي نقول إنها منفلتة وغير متمسكة بالتقاليد والتعاليم الدينية... مما زاد من حيرتي... ولكني قبل أن أتوصل إلى السبب، توصلت لنتيجة مفزعة...
يا أعزائي، كلنا متحرشون...
نعم هذه حقيقة. بطريقة أو أخرى... رجلاً أو إمرأة... كبيراً أو صغيراً... بالفعل أو بالقول أو بالفكر أو بالشهوة أو... أو...
ومن هذه النتيجة، تسائلت ألم يخلقنا الله بهذه الغريزة الجنسية؟
وهنا توقفت...
نعم خلقنا الله برغبة جنسبة، ولكنها رغبة مقدسة... رغبة تكمل رغبتنا إلى الكمال... تكملها بالتكامل... رغبة إلى النمو والتكاثر... رغبة إلى إعطاء الذات للجنس اﻵخر وتكوين جسداً واحداً خلاق ليعطي الحياة...
ولكن ماذا يحدث في الواقع؟ في الواقع، إن رغبة اﻹنسان للتفرد خلقت في داخله شهوة... فبعد أن كان آدم وحواء عريانان... استحا... شهوة حولت الرغبة في إعطاء الذات بحرية إلى شهوة للحصول على كل ما حوله وتجريده من حريته... فأصبح الجنس اﻵخر شيئاً... شيئاً إذا حصلت عليه زاد إحساسي بذاتي وبكمالي!
إذاً ما هو سبب استفحال هذه الظاهرة في محتمعنا؟ وما هو سبب شبه اختفائها عن مجتمعات أخرى؟
أما في مجتمعنا، فقد فقدنا قدرتنا على الحلم، وعلى التفكير، وعلى الفلسفة... وصرنا نعيش في دوامة... فأصبح الجنس متنفسنا... وأصبح قمة هرم احتياجاتنا... وطريقنا لتحقيق ذاتنا...
وساعدت قاعدة "الجنس حرام" وقاعدة "لا تفعل" على ترسيخ هذه اﻷفكار...
فلم تصلنا الثورة الجنسية التي عاشتها المجتمعات الغربية، والتي حررتها فيما بعد من سيطرة القاعدتين السابقتين...
إلا أن المجتمعات الغربية أيضًا بحاجة هي اﻷخرى إلى ثورة تصحيحية، ترجعها إلى حرية الرغبة المقدسة بدلاً من حرية الشهوة التي تعيشها... غير أن ذلك موضوع آخر...
وللختام، إن الجنس هو طبيعة مقدسة تساعدنا على الكمال إذا تحررنا من عبودية شهوته... وإذا وظفناه صحيحاً في عمق دعوتنا إلى الحياة... نعم، نحن نحتاج إلى ثورة جنسية مدعمة برغبة الحياة ودعوة الكمال!
Saturday, March 15, 2014
اختلفنا
لتكن مشيئتك
لماذا لا يسمع الله طلباتنا؟ لماذا لا يحدث ما نتمناه؟ لماذا يحدث ما لا نحسبه؟ لماذا؟
نسأل كل هذا ونصبر أنقسنا بكلمات مثل "كل اﻷشياء تعمل معاً من أجل الخير للذين يحبون الله" أو "وإن نسيت المرأة رضيعها" وغيرهما...
ولكن هل نفهم وندرك ما نردده؟
بين إرادة اﻹنسان ومشيئة الخالق نتيه ولا نرتاح...
ألا يسمعنا من خلقنا؟ ألا يرانا من يملأ الكون؟ ألا يعرف ما نريد من هو أقرب لنا من الوريد؟
منذ البدء خلق الله اﻹنسان على صورته كمثاله... ومنذ خطوات اﻹنسان اﻷولى على هذا الكوكب، وهو لم يدرك هذا اﻹمتياز ويختار أن يسمع غواية الحية الكاذبة: "تصيران كاﻵلهة".
ينظر اﻹنسان إلى إرادته حالاً وحده... إرادته ليكون إله...
وينظر الله دائماً إلى صورته، الذكر واﻷنثى... ومشيئته لخلقهما على مثاله...
يعيش اﻹنسان اللحظة الزمنية المكانية الوحيدة...
ويحيا الله اللحظة اﻷبدية غير المحدودة المتحدة...
ينظر اﻹنسان حاضره ومكانه ووحدانيته...
ويرى الله ماضيه وحاضره ومستقبله وإخوته...
وربما لذلك تسبق "ليأت ملكوتك" الطلبة الثالثة... فكما يقول يسوع المسيح: "اطلبوا أولاً ملكوت الله وبره، وكل اﻷشياء تزاد لكم".
يعلمنا يسوع طلب الملكوت فهو مشيئة الله الوحيدة لنا... مشيئته هي خلقنا على صورته كمثاله... مشيئته هي الملكوت...
أما إرادتنا فتطلب... الحل اﻷسرع... الطريق الرحب... "إن أكلتما من هذه الشجرة... تصيران كاﻵلهة".
فكان الاختباء هو الحل الأمثل لآدم...
فلا يكون هو حلنا... بل طلب الملكوت من ملك الملكوت...
لا نستطيع معرفة إرادة الله وقبولها بعيداً عن الله... بل بالعكس... برؤيته... والجلوس معه... والتمثل به... وطلب ملكوته...
فلنطلب ملكوت الله، لتكن مشيئته كما في السماء كذلك على اﻷرض.
سامر حنا
15/3/2014
Wednesday, February 12, 2014
هابي فالنتين!
Wednesday, January 08, 2014
عصر جديد - تعليق شخصيّ على الأقوال المنسوبة للبابا فرنسيس
أمّا ما ضايقني في هذه النقطة، هو وقوف إيمان بعضهم على واقعيّة القصة أو عدمها. إنّ إيماننا المسيحيّ هو إيمانٌ بشخصٍ حيٍّ هو يسوع المسيح المخلص ابن الله المتجسد المصلوب القائم من أجلنا لمغفرة خطايانا ودعوتنا لنكون أبناء الله بالتبني.